قد يوجد حرق للانمي و المانجا و فلم بلاك ودو (الارملة السوداء)

"أستيقظي هيا أيتها الصغيرة " صراخ أريا ملئ الغرفة بعد أن فتحت الباب بقوة مما جعل ليليث تجفل من نومها "أريا_سان هذه ليست طريقة لأيقاظ شخص نائم " تذمرت ليليث وهي تضع الوسادة على وجهها ، "أوه هيا أيتها الشابة أنا لن أدعك تعودين للنوم اليوم أول يوم لك في المدرسة "
نطقت أريا وهي تفتح الستائر و الشرفة

نهضت ليليث بسرعة"مدرسة ماذا بحق الجحيم " قالت ليليث بتشويش " لقد قمت بتسجيلك بمدرسة جيدة عليك البدء بالذهاب للمدرسة الان اليس هذا حماسي " نطقت أريا وهي تصفق بيدها من الحماس وهناك أبتسامة كببرة على وجهها

"أريا_سان أنتي تدركين أنه تم تعليمي كل ما يلزم أن أعرفه في الغرفة الحمراء أليس كذلك؟ " نطقت ليليث بتذمر ففكرة أن تستيقظ في السابعة صباحا مزعجة لها فأنها تقدر وقت نومها الثمين حتى وأن كانت لا تحصل عليه عادة ، وضعت أريا يديها على خصرها و تقف أمام السرير و تحدق بها "لا يوجد أي أعتراض ليلي أنتي ذاهبة للمدرسة كشخص عادي "

"لقد ظننت أنك قلتي بأننا لسنا عاديون " نطقت ليليث بتسائل وهي تنهض بكسل و تتجه نحو الحمام
"سأترك زيك على السرير لا تتأخري " نطقت أريا متجاهلة كلمات ليليث وذهبت لتحضر الافطار

أرتدت ليليث الزي الرسمي الذي يتكون من قميص أبيض مع ربطة عنق زرقاء و تنورة باللون الرصاصي
'أنه بسيط جدا ' فكرت ليليث وهي تنظر لنفسها بالمرأة "ليلي أيتها الصغيرة مالذي يؤخرك " تنهدت ليليث بعد أن سمعت صراخ أريا من الطابق السفلي
'بدأت أندم على أختياراتي في هذه الحياة ، تسك من أمازح لم يكن أي من هذا أختياري ' فكرت ليليث وهي تنزل للأسفل و جلست أمام أريا على طاولة الطعام

"أخذتي كل هذا الوقت فقط لأرتداء الزي ولم تسرحي شعرك حتى يا ألاهي متى ستتصرف هذه الصغيرة كفتاة حقيقية " قالت أريا وهي تضع يدها على جبهتها مما جعل ليليث غاضبة قليلا من تصرفاتها الطفولية و تأخذ ملعقة من البانكيك و تضعها بقوة بفمها "لتأكلي بمهل ليلي " نطقت أريا و هي تنهض " لا تناديني ليلي أنه ليليث " تذمرت ليليث

عادت أريا و بيدها مشط و حقيبة ظهر مدرسية باللون الاحمر و الاسود ، وضعت أريا الحقيبة بجانب ليليث و وقفت خلفها و بدأت بتسريح شعرها مما جعل ليليث تطلع زفير من الراحة و تميل للمسة أريا أكثر كطفلة صغيرة ، قهقهت أريا بخفة و بدأت برفع شعرها على

شكل ذي حصان و قامت بتسريح غرتها
بشكل جميل و وضعت مشبك شعر "هكذا لقد أنتهيت" نطقت أريا بفخر لعملها

"ألان هيا الى السيارة سأوصلك وعليك حفظ الطريق لأني سأكون بالعمل اليوم " نطقت أريا وهي تضع صندوق الغداء بحقيبة ليليث المدرسية ، همهمت ايليث ردا عليها و توجهت نحو الباب و قامت بأنتعال حذائها الرياضي ألاسود و خرجت بينما أريا خلفها تحمل حقيبتها "خذيها لست خادمتك او حارستك الشخصية أيتها الشابة" نطقت أريا بينما ترمي الحقيبة لليليث و المفاتيح بيدها

جلست ليليث بالمقعد بجانب السائق وهي تحدق بالنافذة تتسائل عن كمية المال الذي تمتلكه(سرقته) أريا "تسك أليس عليك أن تكوني أكثر حماس بما أنه يومك الاول في المدرسة " نطقت أريا بعبوس نظرت ليليث لها بنزعاج "كيف تكونين بهذا المزاج الجيد و أنتي قبل قليل تشاجرتي مع جارنا " نطقت ليليث بنزعاج وهي تحتضن حقيبتها

"ياا ذلك اللعين قال عني بأني والدتك أعني حقا هل أبدو بهذا الكبر لماذا الجميع يعتقد أني عجوز " تذمرت أريا وهناك دموع وهمية تتساقط من عينها
تنهدت ليليث بتعب وهي تأمل أن تصل بسرعة للمدرسة "على كل حال عليك بتكوين صداقات لا تجلسي هناك و تعطي للجميع نظرات و كأنك تكرهينهم " نطقت أريا ببتسامة لطيفة لكن ليليث تعرف أن هناك تهديد خلف تلك الابتسامة مما جعلها
ترتجف قليلا

"حسنا حسنا سأحاول " نطقت ليليث وهي تخرج من السيارة بعد أن توقفت ، شاهدة بستغراب أريا وهي تخرج أيضا "لا تنظري هكذا علي أن أتأكد من أن المدير سيكون لطيف معك " قالت أريا و هي تسحب ليليث معها 'اللعنة هي بالتأكيد ستقوم بشيء غبي و تحرجني ' أنتحبت ليليث بداخلها وهي تتجاهل نظرات الطالب لها

"هل هي طالبة جديدة؟ "

"تبا هل هذه والدتها أنها تبدو مثيرة "

"هل هي أجنبية فلديها بعض الملامح الغريبة "

همسات الطلاب وصلت لمسامعها مما جعلها تتوتر لكنها أخفت ذلك بشكل جيد بسبب التدريب الذي حصلت عليه من الغرفة الحمراء ، فتحت أريا الباب بعد طرقه و دخلت و وقفت أمام المدير و ليليث بجانبها تضع يدها خلفها بينما تمسك بحقيبتها محاولة تجاهل الاحراج الذي تشعر به

"المعذرة هل تكونين هيريكو أريا " نطق المدير بتسائل و نظرات مشوشة " أجل أنا هي وهذه تكون ليليث الطالبة المنتقلة" قالت أريا ببتسامة كبيرة غير مبالية ، نهض المدير و قام بمد يده و مصافحة أريا "تشرفت بمعرفتك هيريكو سان لقد كنت أنتظركما "
صافحته أريا ببتسامة " أتمنى أن تعتني بصغيرتي ليلي جيدا و أذا لم تفعل سأقتلك ببطء و بطريقة قاسية جدا " نطقت أريا ببرود وهي تشد قبضتها على قبضته و تقرب وجهها منه

توتر المدير وهي يومئ برأسه ببطء ، أما ليليث كانت واقفة بمكانها بنزعاج و أحراج ، عادت أريا لشخصيتها المرحة " حسنا هذا جيد وداعا ليلي " نطقت أريا وهي تخرج بسرعة تاركة الاثنان يحدقان ببعضهما أحدهم بأحراج و الاخر بخوف و توتر "هل هي دائما..."لم ينهي المدير جملته لان ليليث قاطعته بسرع "أجل " نطقت ليليث بسرعة ، تنهد المدير و جلس بمكانه مجددا و أخذ يمسح عرقه

"هذه الورقة تحتوي على جدولك و صفك في الطابق الثاني اما الطابق الاول هو للمرحلة المتوسطة " نطق المدير بعد أن هداء وهو يسلمها الورقة ، أخذت ليليث الورقة و أنحنت قليلا له بشكر و خرجت "يارجل يبدو أن هذا العام سيكون طويل " نطق المدير وهو يستريح على مقعده

وقفت ليليث أمام باب صفها الجديد تحدق به 'لازال هناك وقت للتراجع و العودة للمنزل ' نطقت ليليث بعقلها لكن فجاءة أتت صورة أريا وهي غاضبة
'اللعنة على حياتي ' فكرت وهي تطرق الباب و تدخل بعد أن سمعت صوت يقول "تفضل"

"أوه يجب أن تكون الطالبة الجديدة حسنا عرفي عن نفسك " قال و أشار لها للوقوف بجانبها ، وقفت ليليث بجانبه و فحصت الصف بعينيها ، أبتلعت ليليث ريقها " أنا هيريكو ليليث طالبة منتقلة من روسيا " نطقت ليليث بهدوء لا تعلم مالذي عليها قوله "أه يبدو أنك لست من محبين الكلام حسنا يمكنك الجلوس هناك " نطق المعلم بملل و أشار للمقعد الرابع الذي في المنتصف

توجهت ليليث لمقعدها متجاهلة نظرات صفها و همساتهم ، جلست ليليث و أخرجت كتابها و قلم و دفتر لتكتب الملاحظات مع أنه لن يفيدها فهي قد تدربت على كل شيء *رغما عنها*

تخطي الوقت

خرجت ليليث من المدرسة وهي متعبة بالفعل بسبب الواجبات الكثيرة التي يجب عليها القيام بها بدأت ليليث بالتوجه نحو المنزل لكن جذب أنتباهها بعض صرخات التشجيع فقتربت و وقفت قرب السلالم وهي تشاهد بعض الاولاد الذين يرون أنفسهم رائعيين يتقاتلون ، كامت ستكمل طريقها لكن كلامات
ذلك الفتى شدتها

"هذا غير كافي لأصلح 12 سنة من البقاء كشخص كسول عديم الجدوى " نطق ذلك الفتى ، مما جعل ليليث تفكر كم عمره ليقول 12 سنة "لقد هربت و هربت و هربت ، لن أبرح من مكاني لدي سبب مقنع يمنعني " صرخ الفتى الاشقر بينما الدموع تنهمر على وجهه المضروب "أن أردت الفوز فعليك قتلي ، فأنا لن أخسر أبدا " تجمدت ليليث بمكانها بينما قبضت بقوة على قبضتها و قررت الذهاب و أن هذا ليس من شائنها

"أحضروا لي مضربي سأقتله " هذه الكلمات كانت كافي لتثير غضب ليليث كيف كان يتكلم عن القتل و كأنه شيء عادي ، لم تنتظر ثانية واحدة و بدأت بالركض و قفزت برشاقة من أعلى السلالم و حقيبتها بيدها و أتجهت مباشرة لكيوماسا مما جعل البعض يتفاجئ من دخولها بدون أهتمام و من قفزتها التي لم تأثر عليها

"أوي " سمع كيوماسا صوت يقول من غلفه و قبل أن يستدير بالكامل أستقبلته لكمة قوية جعلته يفقد توازنه و بالطبع كسرت أنفه ، أحتل الصمت المكان لم يعلم أحد كيف يتفاعل مع هذا أو كيف فتاة لا يتعدى طولها163 قامت بضرب شخص عملاق ككيوماسا

"التكلم عن القتل بهذه السهولة يثير غضبي " هسهست ليليث بنزعاج و أرسلت لكمة أخرى له جعلته يتراجع أكثر ، أستدارت لتاكميتشي الذي كان يشاهد بصدمة و يفكر من هذه أقتربت ليليث منه و وقفت أمامه " أنت مضروب بشدة و أيضا أنت غريب أطوار " نطقت ليليث بهدوء وهي تعلم بالشخص الذي يحاول مهاجمتها من الخلف بمضرب

"أوي كيوماسا " نطق صوت عميق جذب جميع الانتباه اليه "أنت تخسر الجماهير هنا " نطق شخص طويل مع جديلة و وشم تنين " مستحيل جديلة شقراء و وشم تنين على الرأس هذا بالطبع نائب قائد عصابة مانجي طوكيو كين ريوجوقي المعروف بدراكين " نطق شخص ما مما جعل ليليث تتسائل هل هم مشهورين لهذه الدرجة

"نيه كين تشين لقد نفذ الدوراياكي " نطق شخص أخر أقصر من المدعو بدراكين " هاه لقد قلت أن لا تناديني بهذا الاسم مايكي" نطق الرجل الاطول بأنزعاج و ليليث علمت شعوره بسبب أمرأة معينة *معروف من هي *

"مساء الخير سيدي " قال الجميع و أنحنوا للأثنان
تقدم مايكي و وقف أمامه كيوماسا الذي أنحنى بخفة "مساء الخير سيدي " نطق كيوماسا لكن ركلة من دراكين قطعتها و جلعته ينحني أكثر "كيوماسا منذ متى أصبحت بهذا التكبر عندما تنحني عليك أن تنخفض لهذا الحد" نطق دراكين

تقدم مايكي من الاثنان الواقفان يراقبان المشهد واحد بملامح غير مبالية والاخر بملامح مصدومة
وقف مايكي أمام ليليث التي تقف أمام تاكميتشي وهي مستعدة لضرب هذا الشخص أن حاول التقرب من الفتى خلفها فبطريقة ما أصبحت لديها غريزة الاخت الحامية له

قرب مايكي وجهه منها غير أبه للمساحة الشخصية
و أبتسم "ما أسمك؟ " نطق مايكي بتسائل ، جعدت ليليث حواجبها "عليك أن تقول أسمك أول " نطقت وهي تلقي نظرة لدراكين الذي يضرب كيوماسا و عتدت له ، شهق الجميع من حولها و هم يفكرون بأنها ستموت على يد قائدهم اما تاكميتشي سيبدأ بالبكاء من جديد لأنه أدخلها لهذا الوضع

"هم أنا أرى حسنا اسمي سانو مانجيرو ناديني بمايكي " نطق مايكي ببتسامة مهمتة قليلا بالفتاة التي أمامه ، "أسمي هيريكو ليليث " نطقت ليليث بهدوء ، أبتسم مايكي لملامحها الهادئة و ربت على رأسها بهدوء مما جعلها تنزعج 'ما بال الناس و التربيت على الرأس' فكرت ليليث بنفسها

أقترب مايكي هذه المرة من تاكميتشي لدرجة سقوطه على ألارض جلس مايكي جلسة القرفصاء امامه و أمسك رأسه و أقترب منه 'اعغغ هل هم على وشك التقبيل؟" فكرت ليليث بملامح متقززة "ماهو أسمك" نطق مايكي "هاناجاكي تاكيميتشي " قال تاكيميتشي "هل أنت حقا طالب في الاعدادية " نطق مايكي و أبتعد عنه

"حسنا ليلي_تشين و تاكميمكتشي من الان فصاعدا ستكونان صديقاي 3>"نطق مايكي ببتسامة كبيرة
"ليلي_تشين؟ " تاكميمكتشي؟" نطق كل من المراهقان بتسائل "بما أن مايكي قال هذا هذا يعني أنه أسمائكم الجديدة" دراكين قال

"كيف يعمل هذا حتى " هسهست ليليث بنزعاج 'مالذي ورطت نفسي به الان ' أنتحبت ليليث داخليا
"من تضن نفسك ياهذا "نطق مايكي وهو يلكم كيوماسا و يسق طريقه للذهاب "لنذهب كينتشين حلبات القتال غبية " قال مايكي ببتسامة "لا تشوه سمعة تومان " نطق دراكين وهو يتبع مايكي "أراكما لاحقا ليلي_تشين تاكميمكتشي " قال مايكي و ذهبوا

"لقد كان ذلك رائع جداا " " لقد تأثرت حقا " "لقد جعلتما مايكي المنيع يعجب بكما " نطق بعض أصدقاء تاكميتشي بنجوم بأعينهما

"اه أونو من أنتي" نطق تاكيميتشي للفتاة التي تحدق بالمراهقان الذين يمطرونهما بكلمات الاعجاب "ليليث"
نطقت ليليث بأسمها وهي تعدل حقيبتها و تمسك بمعصمه و تجره بينما أصدقائه يلحقونهما بعد أن تبادلوا نظرات مستغربة "هاه الى أين تأخذيني " نطق تاكميتشي بفزع و أحمرار من الخجل

"علاج جروحك أنت مضروب بقوة و أنا جيدة بمعالجة الاخرين و أن لم أساعدك الان سأندم لبقية حياتي " نطقت ليليث وهي تتوقف بالقرب من مقعد و تجعله يجلس "أنتضر هنا " نطقت ليليث و بدأت بالجري لأقرب صيدلية حدق تاكميتشي بها بتسائل
لكن سرعان ما بدأ بالهلع وهو يتخيل أسوء سيناريو قد يحدث وهو صديق لرئيس عصابة

"اوتش" تأوه تاكميتشي بألم بينما تضع ليليث أخر لصقة جرح على جبهته "لما قد تدخل بقتال وانت لا تستطيع القتال هل أنت أحمق أم غبي " نطقت ليليث وهي تضع باقي المراهم و الضمادات بيد تاكميتشي
"أحتفض بها لأن لا تبدو وكأن هذه أخر مرة ستضرب بها " قالت ليليث وهي تريح نفسها على المقعد بجانب تاكميتشي و تشاهد ثلاث من أصدقائه يلعبون
بدون أهتمام امامهم

قاطع هدوئهم هاتف ليليث "اللعنة تلك المرأة ستأكلني حياة الان " همست ليليث لنفسها وهي ترد على الاهاتف "أوه أيتها الشقية أين أنتي بحق الجحيم هاه أنت أصمت أيها العجوز لم أكن أتحدث اليك " صراخ أريا خرج من الهاتف مما جعل تاكميتشي يتعرق ، تنهدت ليليث و أغلقت الاخط "علي الذهاب الى المنزل وداعا ولا تدخلوا بشجار مرة أخرة " نطقت ليليث وهي تنهض و ونهض تاكميتشي بسرعة معها

"سأذهب معك فأنتي ساعدتني وهذا الشيء الوحيد الذي أستطيع فعله لك " نطق تاكميتشي بتوتر وهو يدلك رقبته حدقت ليليث به لثواني "حسنا "هذا كل الذي قالته و بدأت بالمشي و لحقها تاكميتشي بعد أنو ودع أصدقائه بسرعة

كانوا يمشون بجانب بعضهما البعض و تاكميتشي كان يشعر بالتوتر "هم أنا حقا شاكر لمساعدتي هناك لم يكن عليك فعلها " نطق تاكي وهو يضع يده بجيوبه
"لا مشكلة ساعدتك لأنك كنت تبدو مثير للشفقة " نطقت ليليث بهدوء مما أصاب سهم وهمي قلب تاكي
'صريحة للغاية' فكر تاكي واكملوا طريقهم بصمت قاتل

"أيتها اللعنية أنه أول يوم و أنتي تتأخرين بالفعل أين كنتي بحق الجحيم هاه " حسنا كان يجب أن يتم كسر الصمت في النهاية ، تنهدت ليليث بينما تاكي فزع من الصراخ المفاجئ ، وقفت أريا أمام الاثنان عندما كانوا بالفعل واقفين أمام منزلهم

"كيف لا تتصلين وتقولي أنك ستتأخرين هاه و من هذا صاحب الشعر القبيح بجانبك " صرخت أريا وهي تأشر على تاكي الذي يبدو وكأنه سيبكي بسبب تعليقها "لقد كونت أصدقاء لذلك تأخرت" قالت ليليث وهي تأشر على تاكي الذي يقف بتوتر و خوف من المرأة التي أمامه "أوه حقا هذا جيد أنا سعيدة ليلي " نطقت أريا ببتسامة وهي تشبك يديها معا

صعق تاكي من التغير السريع في مزاج المرأة "حسنا وداعا تاكميتشي شكرا للتوصيلة " نطقت ليليث وهي تجر أريا للداخل "لا أنا من يجب أن أشكرك هيريكو_سان" نطق تاكي و أنحنى شاكرا لها

"لا يهم حقا الان وداعا قبل أن يتصل أحد بالشرطة بسبب صراخها " هسهست ليليث وهي تدفع أريا التي تريد التعرف على تاكي ، 'هه يالها من أم غريبة"
فكر تاكي وهو يشق طريقه للعودة للمنزل 'لحظة أنا لا أتذكر أني قابلتها في الماضي '

رأيكم ؟ 👀

عدد الكلمات 2226