'' تذكير ''

و هم يراقبون تلك الخطوات المسرعة نحو الباب ليفتح ذلك الباب، ما هما إلا يأكلون بهدوء، ليتقدم العميل مغطا و جهه خوفا من رئيسه بتعرف على وجهه ، ليتقدم بخطوات مسرعة ليعطي الضرف لكوك

كوك : ماذا ( و علامات الإستغراب تملء و جهه) ، يااا أنت توقف (بغضب) أقسم أني سأقطع أحشائك و أعطيها للكلاب
هيونا : (بفضول) لا تغضب يا كوكي و افتح لنرى ماذا يوجد هناك
كوك : (ليفتح الضرف و فجأة أصبح لون وجهه أصفرا) مم م امذا ماذا ( لتنزل دمعة من عينيه ذلك الذي لم تنزل و لو مرة دمعة من عيه حتى إذا كان تمثيلا اليوم تنزل)

ليرى كوك هيونا في الصور و هي تمارس مع صديق كوك ألكس، و أين في منزل كوك و تحديدا غرفته، و فجأة أتت تسجيلات لكوك في الهاتف ليسمعها، ليسمع هيونا تتفق مع ألكس، بأخذ كل ثروة كوك و أنها تستغله فقط من أجل المال

كوك : ( ليمسح دموعه و يصفق) إذن عزيزتي ( بنضرة باردة) هل إستمتعتي بممارستك أم لا أم يا عاهرة تريدين المزيد
هيونا : بتوتر مم ماذا ( و هي إلا ثوان أحست بنفسها مطرَوحة أرضا بسبب الصفعة القوية، لقد إكتفت بالجلوس طبعا. بدل البكاء كانت تضحك) إذن يا إسمك لقد نلتم مني ، لكن يا إسمك أنت تعلمين ماذا سيفعل بك كوك فهو يعلم أنك تحبينه أنا أعلم أنك ستعيشين الجحيم العام المقبل

أما الأخر لقد تحجر قلبه فجأة عاد إلى ما كان عليه أصبح وحشا بدون رحمة كان يسوق السيارة مسرعا لمقره لينادي أحد الرجال، بعد عدة ساعات إكتشف من كان وراء كشف هيونا، فهو من ذلك اليوم يتعامل مع تاي ببرود، أما إسمك فهو يعام أنها عندما تبلغ ثامنة عشرة سيتزوجها غصبا عنه فهو يوما بعد يوم يصبح مرعبا أكثر فأكثر
و ينتضر اليوم الموعود لكي ينتقم من إسمك.، فهو ضن أن تلك هي خطتها لكي يقع لها، و لك العكس صحيح فهي لم ترد إلا مساعدة كوك من تلك العاهرة ففعلا نجحت بمساعدة تاي، رغم ذلك هو لم يفعل لها شيء ا فقط هدد هيونا و أعطاها فرصة للعيش أما ألكس فقد قتله بطريقة فظيعة، فهو السيد جيون جونغكوك من يستطيع الوقوف في طريقه حتى الشرطة تخافه

.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

( و أخيرا عدنا للحاضر)

" تذكير"

لما خرج كو ك مسرعا تاركا هيونا بين يدين تاي لكي تموت فقد أعطاها فرصة للعيش قبل سنة، نعم لقد مرت سنة فعلا و هذا هو اليوم الموعود للإنتقام، كوك ، وصل كوك للقصر و الكل ينحني له إحتراما ليجد والده منتضرا (بغضب)

السيد جيون : "والد كوك " إذن لقد شرفت و أخييراا
كوك : (ببرود) نعم وصلت ماذا هناك
اليدة جيون : "والدة كوك" أرجوك يا بني لا تغضب و إستمع لوالدك، و لن تجد أحسن من إسمك
السيد جيون : سيسمع غصبا عنه، أنت تعلم اليوم أكملت إسمك السن القانوني، يعني غدا سنذهب لكي نخطبها و تشترون الخواتم للإتفاق على موعد الزفاف
كوك : ماذا لو قلت لا
والد كوك : أنت تعلم أنني سأحرمك من كل شيء حتى تلك المافيا
كوك : (ببرود) لدي شرط
والد كوك: ما هو (بقلق)
كوك : أنا موافق ، و الأن أريدك لكتابة كل شيء لي، تفضل الأوراق، و إن لم توقع أنا لن أتزوج منها فأنت
تعلم ليس لديك وريث غيري
والد كوك : نعم سأوقع يوم الزفاف فور توقيعك على و رقة الزواج
كوك : لا مشكلة    
والد كوك : إذن إستعد غدا سنذهب

بينما و هو يصعد في الدرج و هو يفكر كيف سينتقم.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

عند إسمك و هي مسطحة على السرير في غرفتها بعدما مارست روتينها اليومي

إسمك :  ( مع نفسها) يا إلهي مذا أفعل فهو غاضب، أصبح أكثر رعبا بعدما أنقذته من هيونا، (ببكاء) أاااااااه أنا سإمت فهو سوف ينتقم مني، حتى أنا عندي كرامة لن أدعه يلمسني أو يجرحني بكلامه ( و ما هي إلا لحظات ثم نامت)

(في اليوم الموالي...........)

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

هاي كااااااايز بتمنى تكونو بخير 🤩
ياااا بحبكوووووم ❣️❣️💗👋👋🙉🙈