Part 20




لم تستطع التحمل و بدئت بالمشي في الغرفة و ذلك الإحساس يزيد، حتى وصلت لحد لا يوصف، و توجهت له و نزعت سروالها و البوسكر خاصتها و باقي ملابسها و جلست على فخدي تاي و هي تهتز لا شعوريا.


نايون : أرجوك تاي أدخله أهههه ااا ه أنا أموت .
تاي : (و هو مستمتع) لا.


لم تستحمل تاي و توجهت للنافذة و فتحتها، فهي تتمنى الموت على عضوها الذي يكاد ينفجر، لدرجة أنها إحمر جدا.


نايون : لا تريد، حسنا أنت من فعلت هذا بي و لا تريد تخليصي، أنا لا أستطيع إن عضوي يخرج من مكانه.


حاولت القفز، لكن تاي جرها للسرير، نزع ملابسه، و إعتلاها, و بدء يقبلها قبلة لزجة قذرة بادلته نايون : و هي مستمتعة ليس بيدها حيلة ، و من ثم بدء يطبع علاماته بكل مكان بجسده، (بلا ما كمل، تعرغون فقدت عذريتها).












عند جونغكوك الذي إنتهى من عمله و دخل السسايرة ليتلقى إتصالا من تاي، بأنه لن يخرج، أومأ له جونغكوك و توجه للقصر، و هو في الطريق إصتدم بشخص نزل بسرعة ليرى حالته و لكن هناك الصدمة، ذلك الحقير هرب، إسمه مارتن، هو حبيب إسمك االقديم، و هناك إحمر كوك غضبا.


كوك : ها أنت يا عاهر.
مارتن : أتضنني خائف منك، أم إنك غاضب لأنني أخذت قبلتها الأولى و تحسستها قبلك أو لأنها أحببتني و لازالت تحبني، أنصحك بتفقد هاتفها.
كوك : هاكذا إذا أنا سأريك.


بدء بلكمه حتى سقط أرضا و أخذ مسدسه و قتله، لم يشفق عليه و لن يشفق على أحد و هو الأن غاضب حد. اللعنة، و ها هو يتصل برجاله لأخذ الجثة للكلاب، إنه هذه المرة لن يغفر لإسمك، لو أخبرته لما إقتربت للههرة، لخما وقع هذا، فهو قبل أن يتزوجوا كان يعطيها إنذارا عندما كانت في الثانوية، لكنها لم تستجب له.












قبل سنتين


لقد كانت إسمك حينها بسنتها الأولى ثانوية، كان كوك يوصلها و يرجعها للبيتها قبل معرفته هيونا كان دائما باردا لكن داخله كان يحبها كثيرا، و لا يبين لها، كان يشتري لها كل ما تطلب و يخرجها لأماكن عدة، حتى يوم كان أتي ليرجعها للبيت، ليراها تقبل مارتن و هو محاصر إسمك على الحائط، هي لم تبتعد بل كانت تريد هذا، و أيضا كان يلمسها، غضب كوك جدا، و إتجه نحوهم و بدء يلكم مارتن حتى أغمي عليه، و صفع إسمك.



كوك : هاكذا إذا ألم أحذركي يا عاهرة.
إسمك : إبتعد عني، أنا لن أتزوج منك، و ليس لك الحق بصفعي أو لمسي، أنا لن أكون لك.
كوك : لقد طال لسانك، أنت لست سوى عاهرة، و سأريكي ، ستتزوجين مني غصبا عنك و سألمسكي، غصبا ع ن ك، هيا إصعدي السيارة قبل قتلك.
إسمك : لا لن أصعد.


عند سماعه تلك الكلمات ، لم يعطيها وقتا و سحبها و ألقاها بالسيارة، طول الوقت الصمت سيد المكان، حتى وصلوا، أوقف كوك السيارة و أمسك فكها، و هو يتفوه بتهديده بقتل حبيبها، و هنا خافت إسمك و لم تعد ترى مارتن منذ ذلك اليوم لكنها كانت تراه بصعوبة لأن رجال كوك يراقبونها يوميا حتى في الهاتف كان كوك. يراقبها، إلى أن تعرف على هيونا و لم يبقى يعرها إهتماما، و كرهها لأنها بدأت تحبه فقط لأنه لم يعرها وقتا، كان دائما ينعتها بالعاهرة.


.
.
.



العودة للحاضر :


توجه جونغكوك للقصر بسرعة عتى وصل و هو غاضب حد اللعنة، و نزل من السيارة و دخل، ليجدها تجلس تشاهد فيلما، بكل برود أعصاب، توجه لها، إستغربت إسمك للحضة ، وجهه المرعب و البارد، لقد كان العكس البارحة.


كوك : (بحدة) أعطيني هاتفك.
إسمك : (توترت للحضة) ل ل لما.


لم يستحمل و صفعها بقوة، حتى أن أعلامات صابعه تمركزت وجهها، و أخذ الهاتف ليرى كل ما توقعه، من صور و رسائل حب، علم بسرعة بخيانتها له، و الأخرى تبكي بصمت، لم تحس بنفسها و ها هي بالقبو المضلم المليء بأدوات التعذيب، إنه لمكان مخيف جدا.


كوك : أتعلمين والدك دللك كثيرا يا عاهرة، أنت تخونيني، كنت أعلم النساء فقط عاهرات، لما كلما أحببت إمرأة تخونني، أنت من جعلتيني محطما لذا اليوم ستأخذين العقاب.
إسمك : أرجوك كوك أنا لم أقصد.
كوك : لقد قصدتي لقد حذرتكي منذ سنتين لكن لم تسمعي، و الأن أخبريني بماذا أبدء ، السوط أو أغتصبك أو الكهرباء هناك العديد لذا إختاري.
إسمك : (ببكاء) للا.
كوك : أنت عاهرتي لذا قررت عدم قتلك مثل حبيب القلب، و أعذبك لتتعلمي الدرس.


و أخذ السوط و بدء بجلدها بقوة، يفرغ غضبه و دمائها تسيل، لم يكترث و أحضر ماءا باردا لتستفيق، و ها هي تتوسل لكن بدون جدوى، و أحضر شفرة ساخنة و نزل لبطنها و بدء يطبع إسمه (jk )، في بدنها و فخذيها، ليقول أم هل ستعيدينها، أومأت له بلا، ليتوقف للحضة يرى ذلك الجسد المليء بإسمه و علامات السوط عليه و هي عارية بالكامل، ضحك للحضة ليراها تبكي، لم يعرها إهتماما و ذهب للنوم، تاركا إياها بالقبو و هي تبكي، لم يندم أبدا و لن يندم فأصبح إحساس الكراهية مسيطرا عليه .









7:00 am


إستفاق كوك باكرا و توجه للقبو ليراها مازالت في مكانها عارية بالكامل، توجه للمطبخ و أحضر ماءا باردا و ألقاه عليها.


كوك : (بحدة) إنهضي.
إسمك : (إستيقضت بسبب الماء البارد)
كوك : من اليوم فصاعدا لا يوجد خدم و لا خروج من البيت، أنت من ستتكلفين بأعمال البيت، هيا إستحمي و جهزي الفطور (ببرود).
إسمك : حاضر (ببكاء).


كانت تنهض بهدوء لتراه ينضر لها و هي عارية و هو مستمتع بسيطرته ، توجهت بسرعة للحمام و إستحمت، لكن هذه المرة أخذها كوك لأحد غرف الخدم و لم يدعها تدخل غرفته، و هنا حزنت كثيرا إسمك، لأنه لم يعد يعتبرها زوجته، و عند إنتهائها و أخيرا توجهت و جهزت الفطور، توجهت لتتناول أيضا، لتتفاجء.


كوك : (بصراخ) إنهضي فورا من تحسبين نفسك بالجلوس معي و على طاولتي، أنا أخبرتك من اليوم لست سوى خادمة.



أحست إسمك في تلك اللحضة كأن سكاكين تخترق قلبها و إبتعدت بسرعة و ذهبت للمطبخ محاولة كتم بكائها، و ها الدقائق تذهب لتسمع جرس الخدم ينادي، و علمت أنه جونغكوك و ذهبت له.


إسمك : نعم.
كوك : سأرجع بالمساء سأجد العشاء جاهزا، و ستنظفين القصر بأكمله وحدك و إن دخلتي مكتبي سأريكي عقابا عشر أضعاف عقاب البارحة.



و
يتبع

Comment