بسم الله الرحمن الرحيم نبدأ الروايه💞
.
.
لاتنسون تصلون على النبي صلى الله عليه وسلم🌿
✨

تتجول كودو  في شوارع بيكا.   كنتِ في طريقك إلى مقهى بوارو لتجربة السندويشات الشهيرة.  كما أنكِ كنتِ تأملين سرًا ان تري أمورو تورو مرة أخرى.  "للتجسس عليه ، بالطبع. نعم ، للتجسس عليه ، لا شيء آخر! بالتأكيد لا أفتقده أو أي شيء من هذا القبيل ، بالتأكيد لا. أردتي العودة إلى اليابان لمساعدة أخيكِ في المقام الأول!  لذا نعم ، أنا أزور بوارو فقط لتجربة شطائرهم ، والحصول على معلومات عن بوربون! "

. مشيتِ إلى الحي الخامس في بيكا ، ثم وصلتِ في النهاية إلى مقهى بوارو ، أسفل وكالة  موري". 

بوارو! يبدو وكأنه مكان مريح ، "فكرتِ وانتي تضعين يدك على مقبض الباب.

لسبب ما تشعرين بالتوتر نوعًا ما.
أعتقد لأنك ستجسسين على شخص ما لأول مرة!"  فكرتِ وانتي تفتحين الباب ودخلتي
المقهى "آه ، إنها (..) - تشان!  "صاح رجل أشقر داكن البشرة كان يرتدي مئزرًا"

مرحباً آمورو سان لقد جئت لتذوق الشطائر كما وعدت
، بينما يقودها آمورو إلى طاولة.  فارغه
ثم أعطاها القائمة عندما جلستِ.؟!" صاحت امرأة كانت ترتدي مريلة مثل مريلة آمورو.  وسألت بصدمة  آموروً - سان ، كيف تعرف العارضه الشهيرة ؟!".  وأوضح أمورو: "إنها صديقة ران سان ، لقد التقيت بها آخر مرة قمت فيها بحل قضية مع موري سنسي".  "

أنا إينوموتو أزوسا! إنه لمن دواعي سروري مقابلتك ،(...) - تشان ، أنا معجبه كبيره قالت أزوسا لكِ. 
: "أوه ، شكرًا لك! من الجيد مقابلتك ، أزوسا - سان!"  انتقلتِ بعد ذلك إلى القائمة ، ثم قررت. 

قلتي لآمورو: "سأحصل على السندويشات والقهوة المثلجة". 

قال ، "حسنًا ،(...) - تشان!" ، ثم غادر طاولتها ، واختفى في مكان ما خلف المنضدة.  'لماذا يناديني - تشان الآن؟  حسنًا ، لقد قال إنه معجب بي ، ربما يريد فقط الاقتراب ، "فكرتِ في نفسك أثناء انتظار طلبك . 

حدقتِ من نافذة المقهى ، وراقبتِ المشهد لفترة ، ثم أخرجتِ كتابًا مدرسيًا وأوراقًا وأقلامًا من حقيبتك.  كنتِ قد خططتِ  لأنجاز واجباتك المدرسية بينما انتي في المقهى.  وإذا بدوتي وكأنك مشغوله  بالقيام بعملكِ المدرسي ، فسوف تبدين أقل شكًا ، ولن يشك أحد في أنك جاسوسه بالفعل! . 

عندما كنتي على وشك أن تفتحي كتابك ، جلس أحدهم فجأة بجانبك.  عندما نظرت ، أدركتي أنه كان أمورو.  "آه آسف ، هل أنا أزعج عملك؟" سأل بينما التقت عيناك بعيناه.  أجبتي: "أوه لا ، لا بأس! ماذا عنك ،  انت ، ألا تحتاج إلى رعاية العملاء؟" "نعم ، وأنا أفعل ذلك بالضبط". 
: "إيه؟  ضحك امورو.  "أنتي الزبونه الوحيد هنا الآن ، الرجل الآخر غادر منذ لحظة." آه ، أنت على حق "قلتي وانتي تنظرين حول المقهى

سأل امورو "هل هذا واجب منزلي؟"  "

نعم ، حسنًا ، من الناحية الفنية ، إنه مجرد واجب مدرسي. نظرًا لأنني أتعلم في المنزل ، فإن كل أعمالي المدرسية هي واجبات منزلية ،" قلتي مازحة. 
نظر امورو خلفه فجأة ، ثم عاد لمواجهتك. 
قال لك: "سأعود حالاً".  شاهدتيه وهو يختفي مرة أخرى خلف المنضدة ، ثم عاد على الفور حاملاً صينية مع طبق من السندويشات وقهوة مثلجة.  "ها هو ذا (...) - تشان ، طلب واحد من السندويشات ، وقهوة مثلجة" ، قال أمورو بينما كان يضع طلبك على الطاوله ، ثم عاد إلى مقعده كما وعد. 
"شكرًا لك ، أمورو - سان!"  ثم تناولتِ قضمة من الشطيرة.
: " ، هذا لذيذ!"  سألتي "هل أنت من صنعها ، امورو- سان؟"  "

نعم ، أنا سعيد لأنها تناسب ذوقك" ، ابتسم.

‎: "أوه نعم ، كنت أتساءل ، لماذا تتصل بي بـ -تشان الآن؟"  " ياالهي، لقد خرجت للتو

‎وسألته مباشرة!.  "حسنًا ، أعتقد أن بعض الأشياء لن يتم اكتشافها أبدًا إذا لم تسأل. 

سأل امورو بتعبير قلق: "أوه ، ألا يعجبك؟"  "

إيه ؟!  ما هذا الرد ؟!  'فكرتِ.  أجبتي وانتي مرتبكة من الداخل: "حسنًا ، ليس الأمر أنني لا أحب ذلك ، كنت أتساءل فقط ، هذا كل شيء".
"في هذه الحالة ، لا بأس ، أليس كذلك؟" ابتسم امورو.  لم تكوني متأكده كثيرًا ، لقد كان في الواقع يعبث معك. 
"حسنًا أعتقد ذلك ...". 

أمورو ، الذي كان ينوي العبث معك أكثر ، نظر إليك وانتي تأكلين ، مما جعلك غير مرتاحة حقًا.

سئلتي  ، منزعجة لأنه كان جالسًا أمامها ، يراقبها وهي تأكل شطائرها: "أ - أمورو - سان ، ألست مشغولاً أو أي شيء؟".  "لا ، على الإطلاق. العمل بطيء اليوم ، كما ترين، قال ، مشيرًا إليك أنتي أ هي الزبونه الوحيده في المقهى. 
عبستي مما تسبب في ضحكه. 

صرخت "انتظر ما المضحك؟"  "آسف ، لا شيء ، أنتي فقط ممتعه للغاية للعبث معك ،" ضحك أمورو وهو ينفض شعره.  قلتي: "جييز ، شعري! آه ، هذا يذكرني ، لقد نسيت التقاط صورة لـ Instagram".  "

أوه ، اعتذاري ،" قال امورو . سئلتي "هل يمكنك أن تأخذ لي صوره امورو - سان؟"  أجاب: "بالتأكيد".

سلمته هاتفك ، ثم وقفت وانتي تحملين شطيرة.
"حسنًا. ثلاثة ، اثنان ، واحد!" قال أمورو بينما كان يلتقط الصورة ، ثم أعاد هاتفك إليك. 

"شكرا لك!" قلتي انتي لأمورو. 
قال امورو: "سيبتهج مالك بوارو عندما يكتشف أن المقهى قد تم الترويج له على الإنترنت من قبل كودو (y/n) الشهيره.  "

حسنًا ، الطعام هنا رائع ، إنه مكان جميل ، لذا أود أن أوصي به للآخرين!" "

اخبريني، (y/n) - تشان ، هل كان حلمك دائمًا أن تصبح عارضه؟" سأل أمورو.  "

لا ، على الإطلاق. أنا أحب الازياء ، لكنه لم يكن حلمي أبدًا. أعتقد أنه نوع من وظيفتي المؤقتة." "

وظيفة مؤقتة؟ إذن أنتي لا تخططين للاستمرار كعارضه إلى الأبد؟" 

نعم ، يبدو الأمر واضحًا بالمقارنة مع مسيرتي  الحالية ، فإن حلمي الحقيقي هو مجرد الزواج من شخص أحبه ، وأن يكون لدي مجموعة من الأطفال! "

"حقًا؟ حسنًا ، أعتقد أن هذا حلم جميل. لا أعتقد أنه سهل على الإطلاق.

إذا كان شيئًا تريده أكثر من شيء عظيم مثل كونك عارضه ، ألا يجعل هذا الأمر أعظم من ذلك؟" 
قلتي ذلك بابتسامة. 

: "هاه ، أعتقد أن هذا صحيح. لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة أبدًا". 

واصلتم الدردشة حتى أنهيتي شطائرك.  '
انتهى بك الأمر بالكاد لإنجاز أي عمل مدرسي. 
حسنًا ، العمل المدرسي ممل نوعًا ما على أي حال ، "فكرت  في نفسك وانتي تضحكين. 

"يجب أن أذهب الآن. شكرًا للتحدث معي ، امورو - سان ، لقد كان ممتعًا!" "

تعالي قريبًا ، حسنًا؟"

: "بالطبع!"  جمعتي أغراضك، ثم حضر أمورو إلى الباب وفتحه لك. 

عندما خرجت ، قوبلت بمشهد أزوسا وهي تطعم قطة.

"آه ، يا لها من قطة لطيفة!"صحتي وانتي تجلسين القرفصاء إلى مستواها. 

قالت أزوسا: "نسميه تاي ، غالبًا ما يأتي إلى هنا لتناول الطعام". 

بدأتي بمداعبة تاي. 
قالت أزوسا: "أوه نعم ، أمورا - سان ، الإيصال الذي كنت أحاول أن أريه لك سابقًا والذي ، تم محو بعض الرسائل بشكل غريب".  "

ممحاة؟" سأل امورو بينما استمررتي  في مداعبة تاي. 

قالت أزوسا: "نعم ، على حد ما أتذكر. أعتقد أن جميع الأحرف باستثناء COR و P و SE قد تم محوها.
اعتقدت أنه خطأ في الطباعة من نوع ما".  سئلتي: "حسنًا ، ألا يعني ذلك كلمة" جثة "؟ 

سأل أمورو أزوسا: "هل وجدت الإيصال عالقًا في طوق تاي ، أليس كذلك؟"  أجابت "نعم". 

سأل امورو "من يعلم أن هذه القطة تأتي هنا كل يوم لتسول الطعام؟" 
قالت أزوسا: "لقد بدأ القدوم مؤخرًا فقط ، وبصرف النظر عن  (y/n)- تشان التي أخبرتها للتو ، فإن الأشخاص الوحيدين الذين يعرفونه هم المالك ، وأنت وأنا ، وأعتقد أن كونان كن". 

صحتي "سي - كونان - كن؟!".  قال امورو: "أرى ... إيدوغاوا كونان - كن ، حسنًا؟"  "

نعم ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، عندما أخذت الإيصال ، لمست ياقته وبدت بارده ة ،" تذكرت أزوسا. 

سأل امورو ، مشيرًا إلى الشارع: "هل ربما طار بعيدًا في هذا الاتجاه؟"  "ماذا؟! هل ستبحث عنه؟" قالت أزوسا بمفاجأة.  "

أخبري المالك أنني شعرت بالمرض فجأة واضطررت إلى العودة إلى المنزل مبكرًا ، وأنه لا داعي لدفع أجر مقابل عمل اليوم ،" قال أمورو لأزوسا وهو يزيل مئزره ويسلمه لها.  فجأة أمسك معصمك.  سألك: "هل يمكنكِ الركض؟" 

رددتي بإيماءة ثم سحبك أمورو على الفور إلى للجري.  "

إيه؟!" بالنظر إلى قوة الرياح وسرعة الرياح ومواقع المباني في هذه المنطقة ضمن محاكاة ، يجب أن أكون قادرًا على قراءة تدفق الرياح وتضييق المكان الذي ربما ذهبت إليه ، "فكر أمورو في  هو نفسه يفحص هاتفه بيد واحدة ويمسك معصمك باليد الأخرى.  ركضوا قليلاً ثم توقفوا. 
جثم أمورو على عمود إشارة المرور ، ثم التقط قطعة صغيرة من الورق.  "واو ، لقد وجدتها! أنت مذهل، امورو سان!" قلتي وانتي ، منهكة من الركض المفاجئ.  "

أوه ، لا شيء لأكون صادقًا ، لقد فكرت للتو في المكان الذي ستنطلق إليه. على أي حال ، أنا آسف لأخذك معي فجأة وجعلك تركضين هكذا.
هل أنتي بخير؟" "نعم!  أنا رياضية تمامًا في الواقع.
لقد تم أخذي على حين غرة! "ضحكتي.  "

ولكن ما هو هذا الإيصال على أي حال؟ نظرًا لأننا ركضنا هنا طوال الطريق ، أعتقد أنه مهم." "

هذا الشيء المشار إليه تحت كلمة" جثة "هو على الأرجح رقم لوحة السيارة ،" قال امورو وهو

يعرض قطعة الورق عليك.  "
كان طوق القطة باردًا ، لذا فإن الاستنتاج الأكثر وضوحًا سيكون شاحنة مبردة ، لكن سيارات الخدمات المتخصصة مثل هذا سيكون لها رقم لوحة يبدأ بالرقم ثمانية ، وهذا يوضح خلاف ذلك.
لذا فإن الشيء الذي نبحث عنه والذي يقصده هذا الإيصال 
من المرجح أن نجد شاحنة توصيل بضائع رائعة لأن رقم لوحتها لا يبدأ برقم ثمانية ".  "حسنًا ، أنا لا أفهم ذلك حقًا ، لكن حسنًا!" قلتي ، ضاحكة من أمورو. 

قال امورو: "هل أنت مستعده لجولة أخرى؟ كلما أسرعنا في الوصول إلى سيارتي ، كان ذلك أفضل". 
أجبتي "بالتأكيد". 
بمجرد أن وصلوا إلى سيارة أمورو ، ركبوا وتوجهوا إلى الحي الرابع في بيكا.

: "أوه ، هذه المنطقة هي مكان بيتي". 

دارت السيارة منعطفا آخر.  "

أوه ، هذا منزلي!" قلتي عندما شاهدتي منزل كودو خارج النافذة. 
بجانبها ، لاحظتي وجود شاحنة توصيل.  "يا لها من مصادفة ، توقفت الشاحنة التي نبحث عنها أمام منزلي ،" قلتي بينما وصلت السيارة إلى حجر

حذرك امورو: "لا أعرف ما هو الوضع ، لذا ابقي  ورائي؟

قد يكون ذلك خطيرًا".  "

حسنا ...".  "

معذرة!" صرخ امورو وهو يخرج من السيارة. 
قال لرجلي التوصيل أمامه: "الطريق ضيقة إلى حد ما ، فهل يمكنك أن تفسح المجال؟ لا أريد أن أتلف أي شيء". 
ثم نزلتي من السيارة أيضًا ، ثم اختبأتي خلف أمورو. 

صرخ الأطفال من داخل عربة التوصيل "إنه رجل مجرم! ساعدونا!"  " جينتا كن-؟!"صحتي  في حالة صدمة ، ممسكة بظهر سترة امورو. 
قال أمورو للأطفال: "ما هذا؟ ما الذي تفعلونه هناك؟"  "

أوه لا ، هذا فقط ..." قال أحد رجال التوصيل وهو يحاول إغلاق باب الشاحنة.  "إذن ، أنت صديق للأطفال ، أليس كذلك؟" قال رجل التوصيل الآخر.  "إذا رأيتهم ، فلن يكون هناك خيار آخر. إذا كنت تريد منعهم من القتل ، فمن الأفضل أن تركب الشاحنة بشكل صحيح -"

تم قطع رجل التوصيل فجأة بسبب لكمة قاسية من أمورو.  "
ألم أخبرك؟ أن أفسح المجال لأنني لم أرغب في إتلاف أي شيء؟" قال أمورو بينما كان عامل التوصيل المثقوب يسعل الدم.  "
هل ترغب في التجربه أيضًا؟" سأل امورو عامل التوصيل المتبقي بينما ألقى بعض اللكمات في الهواء ، وما زالتي تختبئين خلفه.  "

أوه ، لا لا لا لا ...." رفض عامل التوصيل.
، رائع جدًا!  فكرت ذهنك من رهبة من أمورو.  "

حسنًا ، كونان - كن! اتصل بالشرطة الآن

،" قال أمورو بينما رفعتي قبضتك من على سترته وخرجت من خلفه. 

‏"(y/n)؟!" صاح كونان على مرأى من أخته.  " اه (y/n) ني تشان- ، لماذا أنتي هنا

"آه ، كنت مع  امورو سان في بوارا ،" أوضحتي. 

صاح جينتا: "لكنك مدهش حقًا ، أيها المحقق - نيشان!" 

سأل ميتسوهيكو: "لقد وجدت الرمز على الإيصال وأتيت إلى هنا ، أليس كذلك؟"  "

أوه ، هذا الإيصال الغريب في طوق القطة؟ لقد تطاير بفعل الريح ولم أجده.

صادف أن مررت بهذه الطريق.
كنت على وشك توصيل (y/n) - تشان إلى منزلها ،"  كذب امورو.  "

إيه ؟!  لماذا يكذب بشأن الإيصال؟  فكرتي في حيرة من أمرك. 

سأل أيومي "إذن ماذا عن المجيء واكل الكعك معنا في منزل البروفسور؟"  "

اذلك هو مكان البروفسور ..." فكر امورو بصوت عالٍ. 

وقال "لكن علي أن أرفض اليوم ، لدي الكثير لأفعله".  عندما كان أمورو على وشك دخول سيارته ، تعرض لكمين من قِبلك. 
سألته "امورو - سان ، ما كل هذا؟" 

أجاب: "حسنًا ، لدي أسبابي".  "

وهذه الأسباب ...؟" ضغطتي.  "لا أستطيع أن أخبرك الآن.

أوعدني بأنك ستساعدني في الحفاظ على سريتي؟" متوسلاً. 

"حسنًا ، لا تتوقع مني أن أكذب أو أي شيء من هذا القبيل ... لكنني أعتقد أنه يمكنني أن أبقي فمي مغلقًا بشأن هذا الأمر لأنني  اود ان اشكرك اليوم لأنني استمتعت كثيرًا ...". 

"فتاة طيبة ، كنت أعلم أنني أستطيع أن أثق بك. تعالي لزيارة بوارو مرة أخرى قريبًا ، حسنًا؟" "

أ - حسنًا" . 
قال أمورو عندما دخل سيارته : "إذن سأغادر الآن". 

صرخ كونان غاضبًا فيك "هل لديك أي فكرة عن مدى خطورة ذلك عليك؟". 

بعد تناول كعكة في منزل البروفسور مع المحققين الصغار ، ذهب كونان إلى منزله لتوبيخ أخته. 
: "أردت فقط زيارة بوارو ، ألا تقضي الوقت هناك طوال الوقت ؟"  رد كونان: "إذن لماذا كنت في سيارته؟" 

رد كونان: "إذن لماذا كنت في سيارته؟"  أوضحتي: "لقد اصطحبني معه فجأة عندما ذهبنا للبحث عن هذا الإيصال الغريب".  "
هاه؟! ماذا تقصدين" لقد أخذك للتو "؟"
تساءل كونان.  "كنت أشعر بالفضول حيال الإيصال أيضًا ، لذلك لم أفكر كثيرًا في ذلك الوقت ..."

.  تنهد كونان.  "حسنًا ، حدث ماحدث. لا تفعلي شيئًا كهذا مرة أخرى.

في حال نسيت ، فهو عضو في ،تلك المنظمه! والآن ، ليس لدينا أي فكرة عن دافعه للالتفاف   حول كوجورو - أوجيسان

، لذلك ليس هناك ما يخبرنا بنواياه ، "أخبرها كونان. 

: "حسنًا ، أعدك بأنني سأكون أكثر حرصًا". 

تنهد كونان: "هذا هو سبب عدم رغبتي في العودة إلى اليابان ...". 

___________________

في تلك الليلة ، استلقيتي على سريرك، وانتي تتأملين أحداث ذلك اليوم ،
وتكافحين من أجل النوم.

.
.
.
____________________________
‎شكرا لقرائتك.

‎اتمنى اعجبكم البارت
‎ولاتنسو التصويت♥️

‎سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم✨🍃