✨الفصل العاشر ✨ رميت نفسي في الهلاك

إستقلت سيارتها و ورائها  سيارة  سوداء ضخمة يرتادها ثلاثة وحوش

ليحرصونها 

إنطلقت تاليا لتحضر الجوهرات و تبين لأبيها أنها ليست

بضعيفة أو يستهان بها و أنها يمكنها أن تصبح زعيمة

أكرامن  (لقب عائلتها أخيرا وجدت لقب 😂)

.......

في مكان أخر يجلس أمام نافذته يستنشق الدخان يتذكر

ذلك المدعو كيفين إنه يشبه أباه

توقف سيل أفكاره عندما دق باب مكتبه

مايكل أدخل:  س سي سي

مايكل بصراخ تكلم ماالذي تريده

الحارس السيدة تاليا ذهبت لللقبو لتحضر الجوهرات

بدون علم أحد

اللعنة تحضر دائما الأخبار السيئة حضر لي سيارتي مع

عدد من الرجال

الحارس:  حسنا زعيم و خرج 

مايكل أين ستذهب

خرج هو الأخر ليرى ما الذي تخطط له تاليا 

إتجه الأخر لسيارته و معه حراسه أتى ريان مسرعا

ريان: زعيم لدي أخبار سيئة ... ليس الأن ريان.. لكن

ليس الأن

ريان بخيبة أمل حسنا كما تريد زعيم  هل أتي معك؟ 

مايكا لا حاجة لذلك فلتذهب أنت للشركة

ريان:  حسنا علم سيدي.

إتجه مايكل لمقر المجوهرات التي ستءهب لها تاليا

..... في مكان أخر.....

تشق الطريق بعد نصف ساعة كانت نزلت من السيارة

تنظر أمامها لذلك القصر

إتجهت نحو البوابة لتتعجب من عدم وجود حراس

لإحتياط أخذت معها الحراس  إتجهت نحو القبو

تنظر ناحية جهاز التعقب خاصتها تمشي بهيبة هل هي

فتاة أم ماءا وصلت للباب فتحته و لكن إعترضها الحراس

ليدخلوا قبلها لم يكن هناك شيئ تعالة أنفاس تاليا

بدأت بالصراخ عاليا ما اللعنة التي تحدث هنا هل هذه

نكتة أم ماذا بحق الجحيم لتلمح أن بساط الأرضية في

تلك الزاوية مطوي  لتخطر في بالها هل يمكن أن تكون

المجوهرات تلك هناك إتجهت نحو البساط لتجلس في

الأرض سحبت البساط بعدها نزعت لوح الخشبي

لتظهر لها تلك الخزنة إبتسمت بمكر  تشه لم يكن هناك

أي نظام أمني فتحت الخزنة لتجد سلم ينزلها لتحت

الأرض ترددة في النزول في البداية لكن فور تذكرها

لكمية المجوهرات تلك غاب عن تفكيرها كل شيئ

نزلت بعد الحراس 
لتتفاجئ بكمية الصباديق فتحت صندوق لترى.

الألماس

تاليا بفرحة:  فيوه حسنا هيا لتأخذوا الألماس

بدؤوا الحراس بنقل الصناديق حتى تبقى

الصندوق الأخير  ما إن رفعت تايا الصندوق

إنغلق عليها الباب لتظل وحدها في الظلام حسنا

إلاهي ما اللعنة التي تحصل الأن إشتغل لون أحمر

ماذا عد تنازلي بدأت بالصراخ ماالذي هل سيتدمر

المكان يااا أنتم إفتخوا الباب قالت تاليا بصراخ

ليسمعونها نظرا للبعد

صرخ أحد الحراس لا يمكنننا فتحه سيدتي لا يريد الإنفتاح

...... 
وصل مايكل المقر لينزل لأسفل ليسمع صوت

صراخ الحراس ليدخل بسرعة قلبه يكاد ينفجر

حدث شيئ لها حسنا إهدأ مايكل تمالك نفسك

ما إن دلف القبو صرخ بحدة أين هي سيدتكم

نظر الحراس لبعضهم البعض بخوف أيعقل أنه هنا

من أجلها!!!!  أحد الحراس سيدي لقد كنا نخرج

الألماس لكن السيدة أصرت أن تخرجه معنا لذلك

كانت تقدم لنا بعض المساعدة و لكن الباب إنقفل

بنفسه و الأن السيدة في ورطة هناك قنبلة مؤقتة

حدف مايكل في الحارس بصدمة … هو يمزح

صحيح؟  نظر مايكل للحارس الأخر بجنون أجبني

لا سيدي هو لا يمزح قالها الحارس بإرتجاف

حسنا دعنا نهدأ و لنفكر لي خطة لإخراجها لكن

قبل ذلك إستدار مايكل للحارس و ضربه بكفه

للأنف حتى نزف  إتصل مايكل بريان

ريان:  هاااي يا صاح … قاطعه مايكل ريان أسرع

و أدرس كميرات المراقبة

......... في القبو.………

تنظر أمامها لذلك الضوء الأحمر دقائق تعرف متى

ستموت بعد 30دقيقة و 26 ثانية ضحكة

بسخرية  حسنا ألم تعد إيميليا أن يذهبو لكوريا

معا هل هذه هي نهايتها كل هذه الأفكتر تجول

في رأسها أكا ن لها أن تسغي لوالدها؟؟ 

لماذا رأسها كالصخر
هااا

Talya's pov 

أجلس في الأرضية حسنا أعترف أنني المخطأة

لكن لن يذهب موتي سدى صحيح؟ 

لماذا ههههههه لماذا أنا لم أستمتع بعد تنهدت

بصراخ إلاهي حضي ههه هل دائما ما يكون

حضي  عكسي؟ 

هل سيمسد أبي و أمي و جاك من دوني؟؟

ما الذي سيفعله مايكل؟

أما صديقاتي إيميليا إيميلي سارة سيليا

مالذي سيفعلنه

و كيفين و والدته هااا؟؟ 

بقية 5دقائق

Auther's pov

أغمظت عينيها تنتظر الموت أن يأتي و يأخذها

قلبها يأبى الإنصات إليها و التوقف عن الدقان

سمعت صوت تعرفه لا بل تحبه مايكل؟  ما لذي 

جاء به هنا ألا يخشا أن يموت خرجت من

فقاعتها  تاليا تاليا هيا أمسك يدها و جرها

ورائه ما هذا المكان الضيق أين أنا؟  نعم أنا

داخل طريق ضيق يجرني مايكل خلفه نسرع في

خطواتنا لعلنا نبتعد عن ذلك القبو

ما زلنا داخل القبو الضيق نسرع نسرع لا شيئ

يجول تفكير كلا منهما إثنتيهما و الموت ثلالثهما

أسفة على التأخير كنت مشغولة قيليلا مشاهدة ممتعة أحبك م جميعااا اااا ا ااا 😭😭😭😭😭🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻😭😭😭

Comment