.
قررت أعمل بارت من وجهة جونغكوك عشان نعرف مشاعره لمن عرف أن لارا رفيقة ذئبه
أتمنى أن تنال إعجابكم ، إجعلوا النجمة التي بالأسفل تلمع بلمساتكم 💘.
Jungkook #
.
كنت بعمر ال20 عندما زمجر كوك برأسي و بدأ يسيطر بجسدي ، ركض نحو قبو القصر ، والدي يحظر التواجد هناك للجميع لكن كوك تجاهلني يزيد سرعته.
جون هادئ يترقب كوك الذي توقف عند بداية الرواق يلهث ، "كوك.. يجب أن نعود "
خاطبته لكنه تجاهلني مجدداً يمشي ببطئ ، يبدو أنه يبحث عن شئ ما.
هو توقف مدة و إتجه نحو غرفة التي يدخلها والدي فقط.
و بتلك اللحظة سمعت كلمة جعلت من كوك يرقص برأسي " م..مرحباً؟".
"رفيقة! " صرخ جون و كوك بذات الوقت لأعبس بسبب الألم الذي إجتاح رأسي.
"هل..هل يمكنك سماعي؟" يجب عليها أن تصمت أياً كانت ، كوك كاد أن يكسر الباب لولا سماعي لصوت.
"اللعنة!" ركضت بسرعة ، لا أرغب بأحد أن يراني هنا، دلفت غرفتي أتنهد بسبب شجار جون و كوك برأسي.
"الجحيم إصمتا!"
"أنت سافل هي تكون رفيقتنا لما تركتها ؟" جون و أخيراً تحدث.
"كيف علمتما أنها هي ؟ أنتما لم تروها"
"لقد شممت رائحتها إنها هي لا محال ، اللعنة عليك أريدها "
"لكن لم هي هنا؟ و لم هي بداخل تلك الغرفة بالذات ؟" نبس جون
كوك يتصرف دائماً دون تفكير ، هو عندما يرغب بشئ سيحصل عليه بكل تأكيد ، حتى أنه سريع السيطرة بجسدي و قوي جداً ، بينما جون هو من يفكر و يحل المشاكل ، هادئ عكس كوك أتسائل كيف إجتمعا.
"لننم "
تذكرت عندما نبرت مرحباً ، صوتها عذب ترى كيف تكون ملامح وجهها ، ما هذا الذي أهذي به ؟
"أووه تتغزل برفيقتنا دوننا ، أيها العاهر "
من يشتم كثير يكون هو، كوك لا غيره.
"حجب"
إختفت أصواتهم لأتنهد براحة.
.
مضت 3 أشهر منذ تلك الحادثة ، كوك برأسي يصرخ كي أعود مرة أخرى إلى هناك.
حاولت التحدث مع والدي بشأنها فأخبرني أنها ليست من مستواي فهو يرغب بتزوجي بكاروليسا ، أنا أعتبرها كأختي لا أكثر و لا أقل.
"أنتهى الحديث ، إنصرف "
يتحدث كأن سيعقد مؤتمر هام ، هو فقط سيضاجع إمرأه أخرى.
"لم لا زلت هنا ؟ غادر "
"لا يمكنك أن تبعدني عن رفيقتي "
أشعر بكوك يكشر بأنيابه بغضب.
"سأقتلها و أقتلك معها إن عصيت أوامري "
تركت السيطرة لكوك لكنه تراجع ليتحكم بي جون.
"أنت لا تعلم شئ ، أنها من عائلة بارك تلك الساقطة يجب ان تموت بأبشع طريقة "
صرخ عالياً مقترب من جون ، كوك زمجر بسبب نعته لها بالساقطة.
"إسمع لا أكترث لذلك ، لكن إن لمست شعرة من رفيقتي سأقتلك بأبشع طريقة "
نبس جون بغضب يصك بأسنانه.
"جون ؟... تذكر أنك جزء مني "
أعجز عن فهم لما جون هادئ ، أنظروا لكوك هو يريد إخراج مخالبه و ينقض عليه.
جون عندما يسيطر على جسدي لا يمكنني العودة إلا بأذنه و لا حتى كوك.
"أنت عاهر و أنا لا أنتمي للعهرة "
غادر الغرفة ليخرج من القصر ، ترك السيطرة لكوك فأظهر ذئبه و بات يركض بسرعة نحو الغابة ، تحديداً إلى منزلي هو يذهب إلى هناك عندما يغضب.
كان هادئ و لم يتحدث معي و جون أيضاً ، يبدو الوضع جاد.. عندما دلفنا بدأت بالتحدث.
"ماذا سنفعل؟"
"أقسم أنني سأشرب دماء من يقترب منها "
نبس جون.
"اللعنة لم لا تهتمان بها ، هي رفيقتنا الصغيرة ، يجب أن نحميها من ذاك العاهر
أنا لم أنتظر نصف حياتي كي ألتقي بها و في النهاية يأتي ذاك المخنث و يدخل مؤخرته بحياتي "
زمجر كوك برأسي .
"إسمع جونغكوك تلك الفتاة هي سبب وجودنا و إن أصابها مكروه بسببه أقسم ، أقسم لكما أنني لن أتركه حتى أرى دمائه تتبخر في الهواء ".
"لنخرجها أحتاج أن أراه "
نبست بشرود.
"كلنا كذلك "
...
مر إسبوعان
وقفت أمام باب غرفتها ، كوك متحمس و أنا أشعر به يقفز هنا و هناك ، جون كان مبتسم ينتظرني أفتح الباب.
أدرت المقبض بهدوء ، قلبي ينبض بسرعة و رائحتها ملئت رئتي ، سال لعاب كوك لأضحك ، خطوت ببطئ داخل الغرفة، إن رأتني ستخاف متأكد لأنها ال3 صباحاً و هي حتى لا تعرفني.
شعرت برعشة تسير بكامل جسدي و إختلت حركة كوك لوهلة ، فجأة سمعت صوت نبضات قلب.
"صوت قلبها ، أشعر بالرابطة تتكون إقترب منها إنها على السرير "
تحدث كوك يشد جسدي ناحية السرير.
بإمكاني سماع صوت تنفسها ، جسدها يبقع أسفل الغطاء أمامي ، رفعت يدي أنزل الغطاء أكشف عن رفيقتي النائمة هناك.
تأملتها....
خصلات شعرها الزرقاء الطويلة ، حاجبيها المحددين رموشها الكثيفة تستلقي على خديها ، أنفها الصغير و شفتيها الوردية.
فستانها كبير حيث أظهر عنقها و قليلاً من صدرها ، تمتلك بشرة بيضاء صافية ، تحرك جسدها المثالي لتعدل وضعيتها.
ظهر لي ندبات و علامات حمراء لوثت نقاء بشرتها ، ظهرها المكشوف أمامي رُسمت عليه علامات ضرب و عض.
"لقد إنتهى أمر ذلك العاهر "
نبس جون بصعوبة و أنا أدري لما ، بسبب ذاك الجسد الصغير.
"إنتظر جون أرغب بتأمل صغيرتي أكثر "
هرهر كوك ليومئ جون.
"إلمسها جونغكوك هيا"
كوك يبدو كطفل بطلباته اللا متناهيه.
ركعت أمامها لأقترب منها أكثر ، أقسم أنني أسمع صوت تدفق الدماء داخل جسدها.
يدي إتجهت لوجنتها الناعمة ، أعني كيف ؟ كيف لها أن تكون بهذه النعومة ؟...اللعنة.
ترى هل قبلت أحد من قبل بتلك الشفاه المغرية ؟، تسألت ألمسها بأبهامي ، هناك شئ يجعلني أرغب بتقبيلها و معرفة طعم النعيم و عض تلك المنتفخة ببطئ كي أستمتع بها.
عضضت شفتي أبعد نظري عن عنقها المثير ، كم وددت أن أترك علامة مني هناك ليعلم الجميع أنها لي و لا يقترب منها أحد.
"يكفي "
هسهست أبتعد عنها و أغادر الغرفة. إن بقيت أكثر لا أدري ما سيحدث.
"لا اريد الإبتعاد عنها"
إنتحب كوك بحزن.
"لدي موعد مع ذاك العاهر "
أنبر جون بعد أن سيطر على جسدي ، رأيت إنعكاسي على زجاج الرواق ، شعر ملتهب أحمر و أعين حمراء ، تلك الصورة تعود لجون فهو غاضب.
جون يكره والدي و بشدة ، هو معي منذ ولادتي عكس كوك الذي عرفته عندما بلغت 10 سنين، يمقت والدي فبسببه ماتت أختي الصغيرة و والدتي لأنه عندما تعرضت لذاك الهجوم لم يكن معها كي يحميها بل كان يضاجع إحدى خادماته.
على الرفيق أن يكون بجانب رفيقته ، كي يحميها و يشعرها بالأمان كي لا يفقدها و يندم بقية حياته ، و هذا ما سأفعله ، سأهتم بها و أحميها ، سأفعل الأسوء لها.
دخل جون مكتب والدي بغضب ليجده يقبل إحدى الفتيات اللاتي يخدمنه ، هلعت خارج المكتب بخوف.
"كانت تخطط للهرب فعاقبتها "
نبس يلعق شفاهه ليرفعه جون بيده و هو يرمقه بغضب.
"حان وقتك ..."
"لقد حذرتها..."
"لا أرغب بالثرثرة و لعب بالكلام ، أمقت صوتك بقدر كرهي لك "
أنبر كوك يخرج أنيابه يغرزها بعنقه ، أخرجها ليشرب جون من دمائه و يرتعش جسده بين يداي بقوة ، لقد خارت قواه ليسقط أرضاً و جسده يهتز.
مكان الأنياب إحمر و توسع الإحمرار لكامل جسده وهو يواجه صعوبة بالتنفس و يسعل بقوة.
"هذا لأنك إحتجزك رفيقتي و عذبتها و من يدري ، ربما ذرفت دموعاً بسببك أيها العاهر "
إنحنى جون نحوه يمسح دمائه التي تدفقت من عنقه ليلعقها .
"فلتخفي مؤخرتك القبيحة عن هذا العالم "
نبس كوك بيتسم بإنتصار.
" ربما إن كنت مع أمي في الماضي لما حدث هذا أبي "
رأيته يغمض أعينه قبل أن يهدء جسده بسلام ، سمعت كوك يضحك.
"أركض إليها جونغكوك أحتاجها "
نبس جون بهدوء بعد أن أعطاني السيطرة ، هرولت ناحية غرفتها بسرعة ربما هي بخطر .
لكن لا بل هي نائمة بسلام صدرها يعلو و يهبض بوتيرة منتظمة كما هو الحال مع قلبها.
"عانقها أحتاج رائحتها "
إنه يشعر بالتعب.
"ماذا لو إستيقظت ؟"
"لا تقلق لن تفعل ، لن تشعر بوجودنا حتى "
لم أفهمه لكني كنت متعب كي أستفسر ، و كوك أيضاً يتنحب كي أستمع لجون.
تنهدت أمدد جسدي بقربها ، فقط أردت معانقتها لي ، أستنشق عبقها و أروي عطش عيناي بملامحها المسلامة.
"يا رجل تلك الفتاة حقاً شئ ما "
همهم كوك بسعادة و جون يغمض أعينه بتعب ، دفنت وجهي بمنحنى عنقها أقبله بهدوء ، أبعد خصلات شعرها التي أصبحت تروق لي مؤخراً عن وجهها الجميل.
راقبت شفتيها الوردية بشرود و لم ألاحظ أنني أعض خاصتي ، إقتربت أجعل شفاهنا تحتكان ببعضهما و قد تذوقت النعيم حرفياً لدقائق و أبتعد ألهث بصعوبة.
"يكفي ستستيقظ " نبس جون.
" لا لم أكتفي منها "
قلب جون أعينه بضجر.
"سأجعلها تستفيق و لن يعجب الأمر "
أنزل كوك أذنيه بعبوس لأقهقه.
تلك لم تكن أخر مرة أتي لغرفتها ، أصبحت أزورها كل يوم ليلا ، أتأملها و أعبث بشعرها.
.
بعد عدة سنوات و قد تولى عمي يونغي الحكم .
كنت جالس بحديقة القصر أستمع لجون و هو يخبرني أنه يجب علي التحدث معها.
"أنا بالفعل أخبرت مينا أن تخرجها "
"قلت التحدث معها جونغكوك "
كوك نائم على ما يبدو فهو متعب بسبب الركض بداخل الغابة، هو رفع رأسه بسرعة يتلفت بإستمرار.
"رأسي كوك إهدء بحق الجحيم "
"إنها هنا "
نهض بسرعة و توقفنا ننظر لرفيقتنا تدور و ترقص بين الورد ، إبتسم جون عندما رأى أنها رفعت شعرها.
"جميلة ~ قلبي الصغير لا يتحمل " غمغم كوك .
ضحك جون لأتحمحم و يصمت ، لكنني لفت إنتباهها لتنظر لي بصدمة ، هي جالت بمحيط أعينها على كامل جسدي بدءاً من شعري حتى حذائي ليتمتم كوك بكلمات غريية.
لمدة خمس دقائق تفحصت بها كل إنش من جسدي ، لم أقلق فأنا وسيم أدري ذلك ، لكنها لا تدري أنني فعلت المثل معها ، بنطالها الضيق أظهر لي حجم فخذيها لأتنهد.
ظللت أنظر لزرقاوتيها لمدة طويلة حتى هي أفاقتني تسألني عن مينا ، هل تعلم أنني رفيقها يا ترى.
"هل تعلمين من أكون ؟"
توترت تنفي ، إنتحب كوك بحزن هي لا تدري حتى الان ، تخاطرت من مينا لتأتي فتقدمت هي تعانقها بقوة.
"لا! فلتعانقني أنا "
نبس كوك بحزن و أنا أراقبها.
ربما ستعرف لاحقاً ، و سأعانقها و أقبلها.
غادرت الحديقة و ذهبت إلى منزلي ، يجب علي جعلها تقع لي .
.
أتذكر ذاك اليوم عندما كنت في المطبخ ، كنت قد عدت للتو من التدرب تناولت قنينة ماء و شربت جزء منها و سكبت الباقي على شعري ، شعرت بوجودها لألتف بسرعة.
إنصدمت قليلاً لكني غادرت أرض الواقع عندما وقعت عيناي على خاصتها لما هي بهذا الجمال ، بشرتها بيضاء و خصلات شعرها الزرقاء تنسدل على كتفيها حتى خصرها.
دون شعور مني تقدمت ناحيتها ، حتى شعرت بها تصطدم بالحائط.
فجأة ركضت خارج المطبخ ، إتكئت على الحائط أستنشق رائحتها مستمتعاً بتلك الرعشات التي إنتشرت بكامل جسدي.
إستجمعت شتات نفسي أرتدي قميصاً و ألحق بها ، و عندما وصلت كان تايهيونغ يجلس أمامها على الارض ، هل سقطت؟ أللعنة أين تلك اللعينة مينا ؟.
حملها تايهيونغ و وضعها على الأريكة ، كوك شتم عندما وضعت يديها بصدر تايهيونغ ، اللعنة كاحلها محمر.
" هل أنت بخير لارا ؟"
رأيتها تتعلثم بالرد لي ، ...... يبدو أن لدي تأثير عليها.
.
طلبت من مينا أن تجهز لها ثياب ليست ضيقة و لا قصيرة كي تبدء بالتدرب معي ، أشرفت على تدريبها مع مينا في البداية و منعتها من الحضور بعد عدة أيام .
كنت أنتظرها كي تأتي لكنها تأخرت فخرجت أبحث عنها ، حتى شممت رائحتها كانت ترتدي سروال قصير يظهر فخذيها و قميص رياضي شبه عاري ، ماللعنة؟ إنها تقف مع تايهيونغ بتلك الثياب ، وهو يمرر يده على شعرها.
"اللعنة هي ملكي ، جسدها ،أعينها ، شعرها حتى إبتسامتها يجب عليها إظهارها لي فقط "
جون توجه ناحيتها و جرها خلفه إلى الغرفة مغلقاً الباب خلفه ، هي كانت خائفة منه هذا ما جعلني أحاول تلطيف الجو بسؤالها إن غادرت مينا فأومأت لي بتوتر.
جون تقدم منها و أخبرها ألا تترك شعرها هكذا مجدداً ، أردت منه ألأبتعاد عنها لكنني تهت بملامح وجهها الجذابة ، إنعقاد حاجبيها كان لطيفاً مع عبوس شفتيها الوردية.
......
جن جنوني عندما قالت أنها تريد مغادرة القصر ، أعني هي رفيقتي تخصني أنا ، ملكي لا تنتمي لغيري ، و مكانها هو معي أنا ، كيف يمكنني تقبل ذلك بحق الجحيم ؟
سيطر علي جون و كوك بطريقة عشوائية لكن كوك من تحكم بي بالنهاية فهو كان غاضب جداً ، ذهب إلى منزلي كي يبعدها عن الجميع ، يريدها له فقط و لا أحد غيرها.
بعدها سيطر جون علي و تحدث معها بهدوء ، فهو منطقي ، عانقها و نزل كي يعد لها بعض الطعام.
.......
تعلمون بقية القصة ، جعلتها تقع لي و كنت مستمتع بسماع تغزلها بي و بعضلاتي.
جمالها الآخذ و بشرتها البيضاء الصافية ، شعرها الطويل الأزرق و زرقاوتيها الواسعة ، أنفها الصغير و ورديتها المغرية ، منحنى عنقها و تناسق جسدها ، ليس إلا الملاك الذي إنحدر من أصول فريدة.
جعلت إلهة القمر أن يقع هجين الشياطين بحب ذاك الملاك البريئ.
_____________
The End ✔
🌌💙❤
Hope you like it ❤.