Tags:
القصه بتحكي عن قصه حب صحبتي مريم هي وحبيبها احمد والقصه مستوحاه من أحداث حقيقيه وهما الاتنين كانوا بيحبوا بعض اوي لاكن الظروف مسمحتش أنهم يقربوا من بعض عشان احمد مسلم ومريم مسيحيه ويارب تعجبكوا القصه
«ساندی تایمز» در سرمقاله ۱۷ مارس خود اعلام کرد که «روز سنت پاتریک به سرعت در حال تبدیل شدن به معادل بهاری هالووین است: یک روز مقدس ایرلندی ساده که به وسیله آمریکاییها مصادره گردید، پردازش شد، از نو بستهبندی شد، تغییر هدف داد و به وسیله آمریکاییها به خود ما بازگردانده شد.» در درستی این نظر کمترین تردیدی وجود ندارد. آنچه که زمانی برای رژههای کوچک و پوشیدن شبدر بود، اکنون کاملاً تجاری شده است. وزرا برای ارتقای بازرگانی ایرلند به تمام نقاط جهان، به ویژه به آمریکا پرواز میکنند.
ما اعرف اذا راح تشتهر اول لا بس نبدي بنُبذة عن القصة كاتي: روحي رايحة ما ماكله اي شي من الصبح دخلت اسبح حمامنه مابي قفل بعدني دانزع... قتيدة: لك بس امشي ويانه ما نكدر نتأخر لهذا الحد احجيلك چلمة رعد شمااالك أَبو شيبة: سيف بروح امك اطلع هسه لا تتشاقه راح نروح ونعوفك وحگ علي ابن الحسين مشينة وعفنا كلنه اكيد يجي وين يكدر يعوفنه هذا مايبطل سوالفه ابتعدنه مسافه وجان نسمع صوت والدم يبس بعروگنة
"حسن نصرالله رهبر حزبالله اوایل هفته جاری خواستار جایگزینی آقای بیطار با یک «بازپرس صادق و شفاف» شد.وی قاضی را به جانبداری سیاسی، و تمرکز بر جنبش شیعی و متحدین آن و نادیده گرفتن دیگران، متهم کرد.آقای بیطار روز سهشنبه، اندکی پیش از طرح شکایت برای کنارهگیری وی، حکم بازداشت علی حسن خلیل، وزیر دارایی پیشین و یکی از متحدین حزبالله را صادر کرد.سمیر جعجع، رهبر «نیروهای لبنانی» مسئولیت این حمله را تکذیب کرد و خواستار یک تحقیق مستقل شد."
فتاة هربت من منزل والدها لأسباب سوف نعرفها معًا .. ماذا سوف تفعل تلك الفتاة عندما تذهب من قرية صغيرة وتتجه الي لندن قلب بريطانيا المدينة المليئة بجميع الاشكال والانواع من الناس وجميع الديانات المسلم والمسيحي واليهودي وغيرهم .. فتاة كانت لا تعرف سوي شوارع قريتها الصغيرة , كانت تظن انها الوحيدة في العالم حياتها بائسة وموجودة في عالم مليئ اسود حزين فما حصل لها ليس هين بالنسبة لها او لي علي الاقل نُقطةلا ليست هناك نقطة بعد سوف تقابل اشخاص جديدة بلا شك .. وشخص بالذات هل سيرجع لها ضحكتها مرة اخري .. هل سيجعلها تحب مرة اخري؟ .. ام هي التي ستغير حياته وتجعله يحب ايضًا ؟؟"لَم اكُن أعرف أن هذا العالم مَليئ بكُل تلك المخاوف والضغوطات .. لا أعرف اذا كُنت استطيع تَحمُل كٌل هذا ام أن الأشخاص الذين في حياتي سوف يَنجدوني يومًا ما من أعلي جسر يُحيط من تحته ماء المحيط العَميق..ولَكن اي اشخاص في حياتي لا اعرف اذا كانت حياتيبها اشخاص ام لا .. هل استطيع الاستمرار اذا انقذني احد؟ ام انني سوف اُلقي نفسي وابعد افكار ان ينقذني احد من عقلي؟؟"-من الممكن ان القصة بها بعض المشاهد التي لا تنال اعجاب البعض ولكن سوف احذر من قبل ان يتم نشر هذه المشاهد"انها اول رواية او قصة او اي شئ انتم تسمونه اقوم به فمن فضلك رأيك يهمني بأ
در انتخابات روز یکشنبه حزب مرکز - راست سوسیال دمکرات آلمان بیشترین درصد آراء را به دست آورد، و در رقابت نزدیکی که تعیین خواهد چه کسی رهبر دومین اقتصاد بزرگ اروپا خواهد شد، با فاصله کمی از بلوک محافظهکار صدراعظم آنگلا مرکل پیشی گرفت. پس از شمارش آرای ۲۹۹ حوزه انتخاباتی آلمان، حزب سوسیال دمکرات با ۲۵٫۷ درصد آرا، اتحادیه دمکرات مسیحی، حزب راست - مرکز و محافظهکار صدراعظم آنگلا مرکل را، که ۲۴٫۱ درصد آراء را کسب کرده است، شکست داد.
الرواية التي بين أيدينا، موكب الملاعين تتحدث عن قصة الطفل المسمى في روايتنا بحمزة، الذي يتنقل و يسافر عبر بوابات النجوم حيث يخوض صديقنا الصغير رحلة تبدأ من قبل ولادته.. تؤسس لعالم غير مرئي في الحاضر يمهد للكشف عن نفسه في المستقبل ليحقق النبوءة القديمة لصاحب الرداء الأبيض.وتكشف لنا الرواية الشبه خيالية عن كواليس واقع مواز يعيشه الصبي، وهو واقع يمهد الصبي لإكتشاف حقيقته التي كان يجهلها عن نفسه عبر سلسلة من الأحداث الغريبة والمستفزة للفضول البشري بتجاوزها لكل حدوده المنطقية.نتمنى أن تلقى الرواية التي بين أيديكم إعجابكم.. و أن تسافروا بدوركم معنا بخيالكم عبر مسارات الحكاية؛ و أن نكون حقا قد إستطعنا إيصال الرسالة المنيرة إليكم بطريقة بسيطة.
حين كُنت صغيراً تعلمت ان من أراد الشيء أولاً هو من سيحصل عليه لكن الآن أصبح الحصول على ما نُريد صعباً ، رغم أننا الأحقّ به وهو ملكٌ لنا، إلّا أنه يذهب بكلّ أريحيةٍ لغيرنا انّ اصعبُ ما قد يُؤخذ منّا هو الأشخاص، كما أُخذتِ منّي انا احببتك اولاً، فهل تعودين ؟-
قاطع طريقي كـ العاده دنگت رأسي همست بخوف لا آحد يشوفنا :أخي ممكن شويه..تحسر وهمس بغضب مكتوم :مادري شوكت صرت اخوج !!وأني كلبي ينبض بحبج؟حاولت إبتعد منه ...كآل بتنهيدة:صبري خلص وياج راح أتقدم ألج وشنو يصير يصير.رفعت رأسي شفت عيونه الزرق الناعسة يحتلها الغضب نزلت رأسي همست برجفه : ما أكو طريق يجمع بينه...قبض أيده لدرجه برز شريان أيده وكآل بغضب :ليش هاذا التخلف عمره ألدين ما وكف بوجه الحب وأمامكم علي يقول "إنَّ الله يقذف الحب في قلوبنا، فلا تسأل مُحب لماذا أحببت"
دائما ما يسيئون فهمك .. لأنك تسعي الي رسم الأبتسامة علي شفاه الاخرين .. لأنك تلغي مابداخلك من حواجز لتعبر بصراحة عما يجول بذهنك ببراءة او صبيانية ... لأنك تعرف ان ما بداخلهم يتجاوز تلك الشكلية السطحية التي يبدونها و تلك المضاهر التي يتصنعونها .. لأنك تعلم في يقينك أنهم اضعف من تلك الكلمات الباردة و اكثر عمقا من جروح ماضيهم.. نعم هم يسيئون فهمك .. لأنك فقط مختلف عنهم أكثر جرئتا مما يريدون لأنفسم ان تكون فيتهمونك بالعبثية و الصبيانية و الانانية .. يتهمونك حتي بالتفاهة و عدم المسئولية .. و يتخذون تلك الدرجات من العنصرية .. عنصرية لا يبوحون بها ولكنها تولد في نفوسهم لا تبني علي لون او دين بل تبني فقط علي طريقة التفكير .. لانك تفرح فهم يحسدونك .. لأنك لاتهتم فهم يحسدونك .. لانك تنضر للغد و لو كان مضلما نضرة الأمل و الثقة بالله فهم يحسدونك .. هم لن يتقبلوك كواحد منهم لأنك مختلف و لن يفهموك يوما لأنك مختلف و علي الرغم من حاجتهم الي الاختلاف في زمن صار فيه الكل يسير علي شاكلة واحدة و صار فيه من السهل ان تعلم ما يستطيع ان يحكم تلك النفوس الضعيفة .. سيضل كل واحد منهم يستمتع و يستمتع بذالك العذاب الحلو الطويل لانه من الحق القول ان الأرض اليوم لن يرثها الصالحون .. و من الحق القول أن لهم لحضة انتصارهم تلك اللتي علي أساسها يحتقرون .. و تلك التي علي اساسها حتي علي انفسهم يتاعالون و علي الرغم من انهم مع كل ذالك ليسوا سيئين .. و لكن ربي لا يحب الفرحين