حبك لأحد لا يعني شيئاً. أن تكون محبوباً من أحد شيء. ولكن أن تحب و تحَب هو كل شيء

•     •     •    •    •

﴾Izana×kakucho﴿
﴿ماذا بعد؟﴾

•     •     •    •    •

واقف بشموخ امامه ليلفض كلماته بأعلى صوت امكنه،

"احبك !"
"و ماذا بعد؟"

حدق فيه ليعيد كلماته بصوت اعلى

"احبك ايزانا !"
"سمعتك من اول مرة لست اصم"

كان في انتظار رد كأحبك ايضا او شيئ من هاذا القبيل لكن خاب امله

رمقه بنظرة مشمأزة و اردف بعدها قائلا

"انت خادم..فالتعلم مكانتك.."

استدار ببرود ليغادر تاركا خلفه قلبً مكسور و روح خائبة

هو احبه بصدق، و تلقى رفضه بٱبشع طريقة ممكنة

ﻧﺤﻦ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﻧﺴﺘﺤﻖ ﻛﻞﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻨﺎ ، ﺣﺘّﻰ ﻧﻔﻴﻖ ﻣﻦ ﻏﺒﺎﺋﻨﺎ ﻗﻠﻴﻼ‌ً ..

واصل اتباعه في كل مسيرته و عيش كل لحظات حياته معه، الحزينة منها و السعيدة، الجميلة و السيئة، نجاحاته و فشله

.

.

.

في غرفتهما الخاصة بالفندق

خاطب نفسه قائلا:

- من اخدع؟ لست سوى عقبة في طريقه، لن يأتي يوم يراني فيه كعشيقه او اي من هاذا الهراء ! -

كان يعلم اشد العلم انه ينشد دون لحن، يحب ولا يحَب

كطفلٍ هرول إلى أمه باكياً لتحتضنه ، فتلقى صفعة ليكُف عن البكاء ..

"ايزانا..اسف"

"لما ؟"

"لأني احببتك حتى صرت كل ما يشغل بالي..

احببتك حتى صرت هدفي و شغفي و حياتي....

احببتك من يوم لقائنا إلى يومنا هاذا....

سأضل احبك دون مقابل، فقط رأيتك كل يوم تكفيني لأعيش بسعادة "

ألقى بما يثقل كاهله من كلمات في انتظار الرد الذي سيعيده إلى رشده و يوقفه عن تخيلاته بأن يكون شيئ اخر سوى خادم بعين سيده

" هل انتهيت؟ "

هز رأسه ليسمع بعدها ما صدمه

"جيد..فكلمة اخرى عن حبك لي ستجعلني اقبلك.."

انفرجت تلك الاعين الياقوتية لتنظر في نظيرتيها البنفسجيتين

بتلك الابتسامة الهادئة التي تبث على السكينة

"بحقك كاكوتشو.. انا ليس لي غيرك في هاذا العالم، حبي لك لا مفر منه~ "

و كبرهان على حبه، قبله بشغف ممسكا بياقته ليقربه اكثر معبرا عن مدى اعتزازه به

انت لم تحقق احلامي، بل انت هو حلمي بذات نفسه !

" كاكوتشو... لقد منحتني الكثير طوال سنوات خدمتك لي، ألا تظن انه حان الوقت لأرد لك الجميل؟~"

كيف سيخبره ان البقاء معه اسعد نفسه اكثر مما اسعده

لامس ندبته و فركها بلطف ليحمر ذو الشعر الفحمي، انه يعيش في نعيم لا يريد مغادرته

نزلت يده إلى وجنته ليطبع قبلة في شفتيه، شعر كاكو برموشه الطويلة تلامس جفنيه و تداعبهما برقة

فصل القبلة ليواصل النزول بيده وصولا لصدره فراح يفك ازرار قميصه واحدة تلوا الاخرة كاشفا عن صدره ثم عضلات بطنه البارز بدقة

دنى ببطئ ليفك حزامه و يرميه جانبا مخرجا قضيبه يداعبه بيده لتفر تأوهات رجولية من فم الاخر

عاد ليقبله بشراسة هاذه المرة و شرع الاكبر في امتصاص شفتيه و لسانه دون اعطأه مجالا للتنفس

واصل ايزانا فرك قضيبه صعودا و نزولا بإحكام حتى قذف في يده

لعق بإغراء ما علق في يده من سائل ليجلس بعدها على خصر كاكو تحديدا فوق عضوه

بينما يسند ظهره على اطار السرير يجلس ذو الشعر الابيض فوقه قافزا للأعلى و الاسفل و مع كل حركة يصل قضيبه لنقطة اعمق من سابقتها حتى ملامسته لنقطة متعته فيطلق ايزانا تأوه عالي بملامح مثيرة زادت شهوة الاكبر الممسك بخصره كي يساعده على التحرك

قذف اخيرا فشعر بسخونة في اعماقه تتصبب خارجا ببطئ

قلب كاكو وضعيتهما بحيث يعتلي الاسمر و يمسك بكلا يديه فوق رأسه و يوسع رجليه كي يسمح لنفسه بإختراقه و الدفع بداخله دون ازاحة نظره عن المحمر اسفله الذي يغلق عينيه بألم و يطلق انينه العذب

احمر معصماه من شدة تمسكه بهم و عند افلاته اخيرا بعد ان قذف للمرة الثالثة عانق رقبته كي يقربه منه و يحشر رأسه بصدره طالبا منه ترك علامات ملكيته عليه

لم يبخل عليه البتة بل فعل بكل سرور و قد تمادى قليلا فلم يترك شبر من جسمه الا و عضه او امتصه

واصل ذو الشعر الفحمي الدفع بقوة داخل جحره الضيق الذي لا يرضى الاتساع رغم كم الدفعات التي تلقاها و قذف به مجددا بعد دفعات عديدة

كان لا يزال يريد الممارسة معه فهو لم يكتفي بعد لكن حطت عينه على ملكه المتألم ليرئف به و يحاول نزع فكرة الجنس من عقله الان فلا يريد ان يأذي ملكه

حمله بأسلوب زفاف للحمام و حرص على تنظيفه بالكامل و تقبيله بينما يفرك جسده

اخرجه لينشف شعره و يحضر ملابسه كخادم مطيع، او كحبيب مطيع؟ ايا يكن المهم حبو بعض

بعد تغيير اغطية السرير وضعه عليه و ربت عليه برفق و كان على وشك النهوض لولا تمسك بمعصمه

" نم معي.. اريد ان اعانقك"

تفاجأ من تصرفه لكنه قام بما امره على اي حال، نام بجانبه بينما يتمسك الاصغر بيده و يلفها حوله ثم يستدير ليمد ظهره نحو صدر الاخر بوضعية لطيفة

" احبك كاكوتشو ~"

بصق كلماته بصوت ناعس لينام بعدها ببتسامة هادئة

" احبك ايضا .. ايزانا"

مو مرة مقتنعة فيه
شرايكم؟

مستانسة لأني و اخيرا قدرت انزل لعبة طوكيو ريفنجرز （｡ò ∀ ó｡）

اتمنى عجبكم الفصل
لا تنسى النجمة لو سمحت ☆←★